ومد شيئاً أسود اللون غير محدد الملامح لا أعرف إن كانت يده أو شيئاً ما لمسنى,,وقتها سرت رعشة قاتلة فى عقلى وجسدى,ووجدث نفسي فجأة كأنى أمام فراعنة يحاسبونى على أخطائى,ومنهم من كان يعد لى أدوات التحنيط إلى جوارى...لقد كان كابوساًلا أتذكره ولا أريد أن أت