تحدثنا حتى انتهى اللقاء بموعد، زرته دون أن أطوي يومي، محملاً بكتابي الذي منحت نفسي من خلاله لقب الغبي، دخلت عليه في مكتبه، يدخن البايب، لا يستغني عن نشوته قيد أنملة، يبقي على سحب نفسه غير آبه بمن حوله، تلتف الرولكس المرصعة بالألماس حول معصمه الثخين، ثمنها