من بغداد إلى دمشق والقدس كان هناك الكثير من الأسرار. تشابك الماضي بالحاضر وربما المستقبل..... دفنت الكثير من الخبايا تحت رخام الحروب وسيف دمشقي أصيل نقض عن نفسه غيار تلك الأوجاع ليضيء تصله، ماضل نقش على صفحات الزمان فترك أثره على وجنات تلك المدن العريقة.