رحلة ماتعة مشبّعة بالأفكار الخلاّقة، والدراما الحياتية الواقعية، فتاةٌ حزمت أمتعتها نحو بلاد الصين بحثاً عن العلم،واجهتها صعوبات أحزنتها ثم ما لبثت أن أبكتها، ثم جاء الفرج مصحوباً بالفرح، فكان الإنجاز والمتعة.تتجول المؤلفة بأسلوب الكاتبة التي عاشت الحدث فنقلت تفاصيله، ثقافة عجيبة غريبة في عالم الصين ولكنها من تقاليدهم الأصيلة التي لا يتخلّون عنها، ثم عرّجت المؤلفة بسرد بعض أسرار التجارة في الصين، وتجيب على السؤال الذي تتكرّر عليها كثيراً: هل تعلّم اللغة الصينية كان سهلاً أم صعباً؟ وهل ممكن أن تكون الصين بلاداً للسياحة والنزهة؟