عندما كتبت بيسان عناب «هزائم الشجعان» جعلت النص الأدبي مجالاً لتحليل فكرة المقاومة من داخل القضبان، فعبر توظيفها لعناصر حدثية ومواقف مستلة من قصة أحد الأسرى الفلسطينين القابعين حتى هذه اللحظة خلف قضبان الاحتلال الغاشم.. تكون الروائية قد وقفت على سيرة سجين