-في هذه الرواية: ما الذي دفعني إذن لما فعلت أشعر بأني خسرت المعركة وأضعت كل شيء حتى كرامتي وأذللت نفسي، أشعر بالوحدة وكأني في سجن مظلم، خانني ذكائي فلم أقدر العواقب أنني تعيسة بل ليس على الأرض امرأة أتعس مني.فكذا خلقت إحدى كلاسيكيات الأدب التي يعود بنا إلى إبداع الزمن ...الماضي بإشراقة المستقبل.