أقدم للقارئ هنا كلمات صادقة على ورق أبيض، تأخذه إلى عالم السعادة والتغاضي والتجاهل، عالمٍ جميلٍ بالمسرات والأمل والإطمئنان، وكل تأخيرة فيها خيرة، وما بعد التعب إلا الراحة،، وما ذهب عنك سيعوضك الله بأفضل منه،، هنا أخبرك أن أخلاقك هي التاج الماسي الذي ينبغي أن لا تتنازل عنه أو تفرط فيه مهما كلفك الأمر،، فبأخلاقك تسعد وترتقي وتترك أثرًا للآخرين،، وقد جمع الله تعالى لنبيِّنا مكارم الأخلاق في قوله تعالى: ﴿خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ﴾ أتمنى أن أكون قد وفقت بفضل من الله تعالى، ووصلت لقلوبكم الجميلة وأرواحكم الأنيقة.