بدأ الكاتب الحديث عنها انطلاقا من دعوة أحد أصدقاءه له لتناول وجبة من الطعام وهو ما جعله يسترجع ذكرى المجاعة الهائلة التي حلت ببلدته يانجين في مقاطعة خنان عام1942.فهذه الوجبة التي تعد فاخرة من وجهه نظره لم تنسه المأساة التي عاشها أسلافه وأبناء بلدته منذ