, بعد تقديمه طلب التقاعد من عمله، يتولى ضابط الشرطة النقيب (منير الراعدي)، مهمة أخيرة بالتحقيق في جرائم قتل وحشية متسلسلة ، حيث تُشير كل
الدلائل والمعطيات على أن من خلف تلك الجرائم هو طفل لا يتجاوز العاشرة من عمره،
لتتوالى بعدها المفاجآت المذهلة والحقائق الصادمة، التي تهدّد حياة الضابط
الشخصية والمهنية ., ,