لقلب كل قارئ ... كتبت هذا الكتاب المعنون ب(العالم يراك) ليكون جبرا لقلبك, يلامس واقعك, ليكون صديقك حين تحتاج لأنيس بجانبك ولا تجده, جعلت قصصه واقعية من الماضي والحاضر لتكون الأمثلة التي تقويك بعد الله في هذه الحياة من ارض واقعك لتستمد من أمثال هؤلاء قوة بعد الله, ولتعلم انك في هذا الكون ما خلقت عبثا, وانما خلقت لتكون شيئا عظيما, وليس هناك ما هو اعظم وأجل من عبادة الله، فكتابي أصنفه على انه تحفيزي واقعي تطويري ويقوي جانبك الديني الذي يقويك بالله ويذكرك به في كل أمور حياتك, ولتعلم: أنك شخص عظيم تستحق كل شيء جميل، فتقدم نحو الأمام وواجه الصعاب، فالله معك والعالم يراك.
