تحتاج دراسة الانتخابات الإيرانية، وما يكتنفها من خصوصية تنعكس على مختلف المستويات، إلى ما هو أبعد من تحديد هذه الشخصية أو تلك وحظوظها في الوصول إلى كرسي الرئاسة، لتصل إلى تتبع مختلف العوامل التي من شأنها أن تلعب دوراً محورياً، سواء بصورة واضحة أم خفية.