كان برني دائمًا داعمًا قويًّا لمرضاه، وكرّس نفسه منذ ذلك الحين لإضفاء طابع إنساني على نهج المؤسسة الطبية تجاه المرضى وتمكين المرضى من لعب دور كبير في عملية الشفاء. وهو متحدّث نشط، يسافر حول العالم لمخاطبة مجموعات المرضى ومقدمي الرعاية بصفته مؤلّقًا للعديد من الكتب، بما في ذلك الحبّ والطبّ والمعجزات والسّلام والشفاء وكيفية العيش بين زيارات المكتب ووصفات الحياة، كان بيرني في طليعة الأخلاق الطبّية والقضايا الرّوحيّة في عصرنا يعيش هو وزوجته، في . ضاحية في نيو هافن، كونيتيكت لديهم خمسة أبناء وثمانية أحفاد