من خلال مبادرتها قلوب حرة ، عقول حرة ، تدعم المسلمين السابقين من البلدان ذات الأغلبية المسلمة وتنسق حملة عبر الإنترنت تسمى NoHijabDay ضد اليوم العالمي للحجاب . لديها أيضًا موقع ويب وتستضيف سلسلة عبر الإنترنت على YouTube تسمى Forgotten Feminists. أجرى محمد مقابلات مع سام هاريس وسيث أندروز والعديد من وسائل الإعلام من بلدان متعددة، وفي عام 2019 نشرت هذا الكتاب المهم... توضح المذكرات نشأتها في أسرة إسلامية (من أصل مصري فلسطيني) أصولية في كندا، حيث كان زوج أمها يضرب أسفل قدميها لعدم تلاوتها صلواتها بشكل صحيح، وزواجها ضد إرادتها من أحد عناصر القاعادة، وهروبها وما تلا ذلك. في مقابلة مع سيث أندروز ، مضيف البودكاست The Thinking Atheist ، شككت أندروز في اختيارها للعنوان. ولأنه ليس كل الليبراليين الغربيين يدعمون الإسلام الراديكالي، فقد اعتقد أنه كان من الممكن الكشف عن العنوان: كم عدد الليبراليين الغربيين الذين يقومون بتمكين الإسلام الراديكالي ؟ أجاب محمد أن العنوان الأكثر دقة للكتاب كان من الممكن أن يكون " كيف يعمل بعض الليبراليين الغربيين عن غير قصد على تمكين الإسلام الراديكالي" لكن هذا لم يكن ليحظى باهتمام كافٍ. ومنذ ذلك الحين تزوجت ياسمين مرة أخرى ولديها ابنتان، واحدة من زواجها الأول والأخرى من زواجها الثاني. قطعت علاقتها بوالدتها بعد أن هددتها والدتها بالقتل لأنها لم تعد ترتدي الحجاب ولأنها أصبحت كافرة. *ياسمين محمد هي أستاذة جامعية كندية وناشطة في مجال حقوق الإنسان ومؤلفة. محمد، التي هربت من زواج قسري ومسيء من عضو تنظيم القاعدة عصام مرزوق وأصبحت مدافعة عن حقوق المرأة من خلال منظمتها غير الربحية Free Hearts, Free Minds. وهي عضو في مكتب المتحدثين بمركز الاستفسار وفي المجلس الاستشاري لمعهد برايتر براينز.
