تجاوز فكرة الاله

شحن مجاني
بقلم(الكاتب)ريتشارد دوكينز
USD‎ 54.50
متوفر بالمخزون
شحن مجاني حول العالم
100% ضمان استرجاع النقود
نسخ أصلية
هذا الكتاب الذي أسماه ريتشارد دوكنز ( تجاوز الإله - دليل المبتدئ) يصلح دليلاً لكل الفئات و كل درجات المثقفين و الأعمار لأنه من أفضل الكتب التي كتبها و يقدمه كقصة مترابطة ممتعة مفيدة . يتألف الكتاب من جزئين في كل جزء ستة فصول. يتناول الجزء الأول تحت عنوان ( مع السلامة يا رب) كثرة الآلهة و تعددها يتناول فيه مختلف أنواع الآلهة عند الشعوب القديمة و الحديثة و يتساءل في الفصل الثاني هل الإله حقيقي أم إن الناس يخلقون القصص كعادتهم و كما قال عالم الفلك #كارل_ساغان : ( يحتاج الزعم غير العادي دليلا غير عادي). و يتحدث المؤلف في الفصل الثالث عن الخرافات و كيف تبدأ و يلقي فيها الضوء على خرافة أصول الشعب اليهودي و خرافات الديانات الحديثة و أهمها المورمون و تصديق الخرافة يظهر مدى قوة التلقين في الصغر، فالذين يكبرون على دين ما من الصعب جدا عليهم التخلص منه. أما في الفصل الرابع فيتحدث عن أي من الكتب الدينية هو الكتاب الصالح و يقدم دوكنز عشرات الأمثلة من كتب الديانات الإبراهيمية على دموية و إجرام من جاؤوا بهذه الكتب و مدى زيفها حتى أن علم الآثار الحديث و الأبحاث المعاصرة لم تجد أي دليل على الصحة التاريخية لأي من القصص الواردة فيها. . ثم يجيب دوكنز في الفصل الخامس عن سؤال هل نحتاج إلى الله حتى نكون صالحين ؟ يتحدث فيه عن فعالية نظرية كاميرا المراقبة السماوية و يتساءل هل تعتقدون أن كتب الديانات الإبراهيمية ترشد فعلا إلى السلوك القويم؟ هل تعتقدون أن الإله في هذه الكتب يعتبر قدوة جيدة؟ إذا كنتم تعتقدون بذلك فعليكم مراجعة الفصل الرابع من الكتاب. و يناقش في الفصل بإسهاب الوصايا العشر. و يبين في الفصل السادس كيف نميز ما هو صالح؟ و يتطرق فيه إلى الرق و العبودية و تحليلها و ممارستها في الديانات الإبراهيمية الثلاث اليهودية و المسيحية و الإسلام ويلقي الأضواء على حقوق المرأة المهدورة في الديانات الثلاث. و في نهاية هذا الجزء من الكتاب يخلص المؤلف إلى نتيجة قاطعة بأن الكتب المقدسة لليهود و المسيحيين و القرآن لا تقدم أي سبب جيد للإيمان بأي من الآلهة. أما الجزء الثاني من الكتاب فيتحدث عن التطور و ما بعده فيدحض في الفصل السابع ما يقول به الخلقيون من أنه لا بد من وجود مصمم للكون و للكائنات و يقدم الأمثلة و الأدلة على صحة ما قدمته نظرية التطور التي أصبحت حقيقة علمية و يشرح في الفصل الثامن عن قوة الإنتخاب التي قدمها داروين على مدى قرون و أن الطفرات المهمة للتطور هي الطفرات الصغيرة أما في الفصل التاسع يتوقف عند البلورات و أحاجي الصور المقطعة و في الفصل العاشر يشرح الإتتخاب الطبيعي الدارويني و إنه السبب الجوهري وراء شدة إتقان كل الحيوانات و النباتات. في الفصل الحادي عشر يجيب عن سؤالين : هل تطورنا لنكون متدينين؟ و هل تطورنا لنكون صالحين؟ و يقدم التفسير الدارويني للإيمان بالآلهة. و يثبت بالأدلة التاريخية أن الملوك ( الحكام) و الكهنة ( رجال الدين) استغلوا إيمان الشعوب كوسيلة للسيطرة على مجتمعاتهم و يقدم عشرات الأمثلة عن ذلك. و يخرج بنتيجة بأننا لا نحتاج إلى الله حتى نكون صالحين. أما في الفصل الأخير الثاني عشر فيدعونا إلى نستق الشجاعة من العلم. حيث أن الناس حيث وجدوا فجوة في فهمنا يحاولون ملأها بالله و يؤكد أن الحقيقة العلمية مخيفة و حتى عصية على الفهم، بل و حتى صادمة و علينا التحلي بالشجاعة لفهمها ٠ حيث أعترف بأنه لا يعتقد أن هناك دليلا كافيا للاستمرار في الإيمان بالله و أن الأكثر ترجيحا هو أننا نحن من خلقنا الله و ليس العكس. و أن على الشجاعة الفكرية التي تحلى بها داروين و غاليليو و فيغنير أن تلهمنا لنمضي و نتقدم أكثر في المستقبل. لأن التطور الدارويني عندما يتعلق الأمر بالحياة فإنه يقدم تفسيرا مكتملا.
ردمك
9781787631212-1
تاريخ النشر
2023
بلد النشر
سوريا
اللغة
العربية
النوع
غلاف ورقي
عدد الصفحات
256
الجمهور
عام

لم يتم العثور على أي تقييمات

عناوين ذات صلة