الرواية التي بين يديك يا جوليا ، بكل ما تحمله من ماَس ودماء وخوف ، إنها أنا ، أدركت ذلك البارحة . ومع أن نهايتها تبدو ناقصة ومبتورة ، لكنني لا أرى أن ثمة شيئاً آخر يمكن أن يُروى . أن نضع نهايةً وندعي أنها مناسبة لقصةٍ كهذه أمر ساذج . المعاناة ضريبة الوجود، الأبطال والأشرار ، جميعهم بلا استثناء ، يعانون.