عرفت الجنّ مبكّراً من خلال الحكايات ومن خلال الحياة اليومية... .
في ظل افتقار القرية لأيّ وسيلة ترفيهية من تلفاز أو مسرح أو سينما أو أيّ
وسيلة ترفيهية، فقد كانت الحكّائة تمثّل نافذةً تطلّ من خلالها القرويات إلى
لحظة أنس، وتتوافد القرويات إلى مجلس السمر