في مرحلته الأدبية الثانية، اختزل تولستوي فلسفته الجديدة في حكايات قصيرة. ربما حاجته إلى إيصال فكرته هي ما دفعته إلى هذا
الأسلوب الأدبي السلسل الذي يصل إلى العامة من الناس حتى قبل النخبة. ففي هذه
الحكايات نتعرف على تولستوي كقاص وفيلسوف لا كروائي كما عرفه العالم الأدبي.