قصة المطلقة غالية التى تزوجت فى عمر الزهور ، و تعرضت لكابوس فى أول يوم مع زوجها ، كابوس
أصبح يطاردها فى مراحل حياتها و هى تكبر ، إلى أن رأت فؤاد و أغرمت به أنتابتها
أحاسيس جديدة تذكرها بأنها إمراة ،
أضطرت أن تتزوجه سرا لأنه عراقى و والدتها من المستحيل أن ترضى بزواجهما ، فهى
متعصبة لأصلها و تفتخر به ، لكن الزواج أنكشف و طلقت غالية رغبة منها لترضى
والدتها التى أصيبت بصدمة ، تحول حب فؤاد الى قسوة ، قسوة كانت تفقدها حياتها..