المؤلف يحتوي على فصلين الأول تركتُ فيه قلبي وروحي وعقلي ووجداني العنان في التعبير دون شروط
أو قيود ودون أحكام واعبر عن ما في خاطري واخلط بين الذكريات والمواقف
الجميلة والموجعة بهاجس متأجج من الحب وحرية التعبير لحصاد كلمات نُعبر فيها
عن أحاسيسنا بسلاسة وطلاقة .هُنا في هذا الفصل
قد يجد القارئ جوهره المفقود من الأحاسيس والمشاعر المكبوتة في داخله بين
حنايا السطور على هيئة خواطر متنوعة طُرحت باللغتين العربية والإنجليزية.