*لم تكن كأيِّ حكايةِ حبٍّ عاديّة*. ماذا يحدث لك عندما تُصاب بالخذلان من الأقربين لك ، لو أشترك كل
من تحب و تثق في إنتزاع سلام قلبك.
أُمنية الفتاة المُدلّلة لدى والدها،
فتاة الشاي والمغامرات والأحلام العفوية. كيف تعود من طريقٍ ظنّته
مفروشًا بالحبِ و الأمان ، من حبٍّ لم يطلب الإذن منها ، لم يقرع بابًا أو حتى
نافذة لتستعد له ، و إنما فضّل التسلل خلسةً رغمًا عنها.
كيف تعود لأحلامها و كيف تُقنع قلبها أن لا يلتفت مجدّدًا لكل من أستهلكه
بفضاعة.
رواية تجعلك تعيش كل لحظاتها الحزينة والعميقة تخبرك أن الفقد والخذلان والحب
ليس نهاية لحياتنا وأحلامنا.