من وسط البيت العود، والضاحية، وضفاف الشريعة، ومواسم القيط والمطر أنشأت عائشة لشخوص روايتها حكاية. حيث زاهية وسلمان قصة حُب لم
تكتمل، مزنة وحياؤها، أمينة ووفاؤها، حمد وتسلّطُه، الجد والجدة وحضورهما الذي
أعطى الصفحات نكهة السُكر المصنوع من الحُب والدفء والحنان الذي لا ينضب.