تعالج أدمغتنا الأحداث السلبية والإيجابية بطرق مختلفة. وقد تمت دراسة هذه الظاهرة عدة مرات ووُجد أنه تتم معالجة التجارب السلبية بدقة
أكبر من الأحداث الإيجابية، ما يعني أن الفشل الذي نشعر به أقوى تأثيرًا من
التقدم الإيجابي. بعبارة أخرى، تزيد احتمالية أن نتذكر الأشياء السيئة أكثر من
نظيرتها الجيدة.