أحيانًا نعثر على رسالتنا، وفي أحيان أخرى تعثر رسالتنا علينا. لم أكن أتوقع بالتأكيد أن تأتيني رسالتي في إحدى الحفلات. كان هذا في عام
2011 في فيلادلفيا عندما كنت في المؤتمر الدولي لعلم النفس الإيجابي أتناول
كوبًا من العصير وأتحدث مع مجموعة من زملائي علماء علم النفس الإيجابي من جنوب
إفريقيا وكوريا الجنوبية و(في حالتي) أستراليا في المنزل الكريم لمارتن سليجمان
الحاصل على دكتوراه في الفلسفة وزوجته ماندي.