تدور أحداث القصة في مستقبل إفتراضي, حيث تجلت معالم الحضارة و الإزدهار في المدينة التي من خلال الشاشات الضخمة المتوزعة في أنحاء
شتى من أرجائها و على بنيانها المتطاول تبث الحلبة, و هي ميدان أنشىء ليستقطب ذو
النزعة الإجرامية و الطباع السادية و ذوي العقلية المختلة من بني البشر و غيرهم,
حتى يمارسوا أفعالهم الشنيعة على أرض الحلبة حيث أن القتل فيها يعد مطلباً لا
خطيئة.