كم هي كثيرة الأفكار التي يبعثها في النفس ذلك النهر ((المشتعل)) وتلك الآلاف المؤلفة من المصابيح التي يجسد كل واحد منها حياة شخص
اختطفها الإعصار الذري! وحيث ينعكس الضوء المتقلقل للشموع على بقايا الأنقاض
التذكارية عند جسر آيوي، إنها تبدو كأن الحريق ما يزال مضرمًا فيها حتى الآن.