يزور جيريمي جزيرة موريشيوس ، للتحقق من تاريخ عائلته ، والبحث عن آخر آثار طائر الدودو المنقرض. تتقاطع رحلته تلك ، برحلة معاكسة قام بها دومينيك المتشرد الذي ولد ليثير الضحك ، كما يقول عن نفسه. وما بين الرحلتين تتناسل الحكايات وتتعدد ، ومع تقدم السرد ينبني عالم ألما التي حولتها الأزمنة الحديثة يلى