أنخيل سانتياغو, الشاب الطموح الحالم, و بيرغارا غراي, اللص الشهير ذو الخبرة الواسعة, يستفيدان من عفو رئاسي عام ويخرجان في ال يوم نفسه من السجن.يسعى سانتياغو إلى الانتقام من ماضيه ومن تجربة السجن القاسية , بسرقة كبيرة يأمل أن تبني له مستقبلا جديدا, ويساعده في تنفيذها بعد تردد غراي الذي يسعى إلى استعادة حياته السابقة فقط .
تتقاطع مغامرتهما مع فيكتوريا ، طالبة المدرسة التي تحلم بأن تكون راقصة باليه رغم كل الظروف التي تعاني من
عن الأحلام غير المكتملة يروي سكارميتا في روايته الحائزة على جائزة بلانيتا قصة دافئة مليئة بالمشاعر , عن ثلاثة أشخاص يجمعهم الحب والصداقة والأمل بمستقبل أفضل , في بلد ما يزال يعيش في ظلال الديكتاتورية البائدة .