يدفعنا التاريخ إلى تساؤلات حول مجرياته نجيب عنها أحيانا ومرات عديدة يبقى الالتباس سجين النفوس والصدفة , حتى تأتي الصحوة لتصيب ضمائرنا من خلال أحد تلك الإبداعات الصادقة التي تنعش الذاكرة ، كهذه الرسالة التي وجهها فرناندو أرّابال عام 1971 إلى الجنرال فرانسي