بين العلم والدين ربما يقع التصوف في الوسط. منظوران مختلفان إلى كل شيء ربما غير الحياة. وهذا كثير. إنه ينطوي على أشياء قد يطرحها علم الاجتماع وربما الفلسفة لتوسيع المساحة المشتركة بين منظور الدين ومنظو لكن المشكلة هي أنه ليس لدى العلم شيئا يخسره بعد الحياة. أما الدين فيزعم أن ثمة عالما خالدا منسجما ينتظر المؤمنين وغير المؤمنين إلا أن المؤمني