في هذا الكتاب محاولة استعارة مناهج التربية الوافدة وتطبيقها في عالمني الإسلامي أدى إلى كثير من التخبط والتذبذب بين مسالك لا تحقق أهدافها المرجوة وللخروج من هذا الحجر لابد من الرجوع إلى البديل عن هذه المناهج الوافدة في التربية والتعليم والبديل الكامل يتمثل في المنهج الإسلامي الإنساني المتميز الذي يبقى السبيل للخروج من أزمة التخبط والقلق والتذبذب والتبعية