(( ووجمت برهة، وهي تائهة العينين كأنها لم تحس بالصفعة، ثم حاولت أن تهجم عليّ مرة أخرى... وهي لا تزال تصرخ:- أنت مش عايزني ليه و...
وصفعتها صفعة ثانية.... ثم صفعة ثالثة.. بكل قوة...
وسقطت على الأرض تحت قدمّي وأخذت تنظر إليّ بعينين متسعتين..كأنها بدأت تفيق... تفيق من الشخصية الثانية )).