بضع لحظات صامتة مرّت ، فيما راح الباب ينغلق على مهله. أخبرني بعدها أن عليَّ التفكير بجدية في العلاج الكيميائي ، بنفس النبرة التي يخبرني بها أحدهم أن ه حان الوقت لشراء حذاء جديد. كنت هادئاً ، والطبيب هادئ ، والغرفة هادئة ، ودرجة الحرارة فيها مناسبة ، وكان ثمة بخا