كعادة أجاثا كريستي دائما, تجعل القارئ يظل مشدودا الي الرواية من البداية حتى النهاية , ويظل كذلك محبوس الانفاس باستمرار.في هذه الرواية ترصد أجاثا ك ريستي قصة انعقاد دولي مهم للقوتين العظميين في بغداد ـ عاصمة العراق. وحتى تكتمل أركان الرواية ـ من حبكة درامية