هذا بحث لغوي، جريت فيه على الأسلوب الحديث ، تمحيصا للحقيقه، ودفاعا عن اللغة المضرية ، وايضاحا لما فيها من دقائق الاوضاع ، وخفايا
الاسرار وغوامض الحروف وخصائصها وبدائع الصيغ وأوزانها وما فيها من مختلفات لغى
القبائل متوقعا البلوغ به إلى الحق ، غير مبتغ أجرا ولا شكورا إنما كل أمنيتى
خدمة العربية وحمل أبنائها على السير في مثل هذا النهج ن ليعلم غيرهم ان لسان
العرب فوق كل لسان ولا تدانيها لسان اخرى من السنة العالم جمالا ولا تركيبا ولا
أصولا