هل سبق أن فكر أحدٌ ما بـ "الآيباد" كصندوق للذاكرة؟ تلك الذاكرة الهاربة بما يشوبها من حنين وأسماء وأماكن وتفاصيل.؟ بادية
فعلت! دون أن تترك لهذا الصندوق مفتاحًا خاصًا، يبقيه عصيًّا ومنيعًا، متعمدةً،
قاصدةً.. فهي هنا تؤرخ لذلك النسيان المعلن على حد تعبيرها.