فيما كان الأولاد الآخرون يحلمون بالحفلات الراقصة والقبلات الأولى والحياة الجامعية، كانت جودي بلانكو تحاول معرفة كيف تنتقل من الصف إلى قاعة المحاضرات بدون أن تتعرض للمضايقة بينما تعبر الأروقة. تعرض هذه المذكرات القوية التي لا تنسى كيف تعرضت طفلة للسخرية