تتسرب قصص هذه المجموعة إلى القارئ بحميميتها التي تجعلك تشعر أنك التقيت بكاتبتها في مكان ما.. وأنك سحبت كرسيك المعتاد لتجلس قبالتها، ولتصغي إليها ولتعرف أنها في قمة "جرحها" ذاخل النص فهي تكتب، وتعي أن الكتابة ليست ترفاً، بل جرحها "الأجمل" الذي لا بديل له..