كان خبلهم ودوداً، غير خطر، تعتريهم نوبات من المرح الصاخب.فيندفعون ولا ينتبهون إلى ما حولهم.ساروا يوماً وراء امرأة زميل لهم كان أصغر منهم سناً ولا يزال في الخدمة.كانت في طريقها إلى بيت جارة في البلوك نفسه، تلبس جلباب بيت ضيقاً يبرز مؤخرتها الثقيلة.راحو