في السابق كان يتملكني يقين غريب عكس ما أعتقده كليا بأنه لا جدوى من الكتابة ففكرت بأن ألوذ بالصمت ، ثم سألت: « ما جدوى الصمت أيضا
؟ بالغ هذا اليقين وتوغل إلى أن أصبح السؤال ما جدوى الحياة ؟» سيتسع اليقين
كلما أحسسنا بأن كل كلمة نقولها تقربنا من شرفة الشنق