وماذا بعد؟ طوبى للعنة تؤكّد أنّي ما زلت إنسانة!؛ مجرّد لحظة ألم من إمرأة ورقيّة معلّقة في شجرة الجنّة، لم يعد شيء يهمّها بعدما قبلتْ بكلّ الخسارات، تريد فقط أن تنزل إلى هذه الأرض لإستعادة صراخها، وحواسّها الضائعة، من سطوة اللعنة، ومن سلطان الكاتب نفسه.و