أمي لا تعترف بالحب وتظن أنه حديث يتشدق به الفارغون ليسلوا أمسياتهم الفارغة أيضًا ولا تعلم أنه أشبه بالمرض العضال الذي توغل في ابنها ولا يجد له حتى طبيبًا ليجتثه ويستأصل ألمه الذي يجعلني أشبه برداء بالٍ..أشعر بشيء لا يعبر عنه بالكلام ولا بالكتابة شيء قد ي