. تختلف الاعمار ، وتتعدّد الانفس ، والمصير الاحتضار ! هي رحلة لسبر أغوار النفس وتعريتها ، وتسليط الضوء على أفعالنا والتي نراها " اعتيادية " " ما أقسى الحياة حين تنتهي فور وصولنا، وكأنها لم تكترث بمحاولاتنا، ولا بخططنا، ولا بأحلامنا أن تتحقق ! " والحقيقة أنّها ليست اعتيادية بل قاسية و مؤلمة ، كما أنّ لصراع الخير والشر النصيب الأكبر ، وأخيراً … إلى أين تمضي الرحلة ؟