يستيقظ التنين بعد سبات عميق وهو يتضور جوعاً، ولسوء الحظّ يضطر سكان القرية إلى تقديم الولد الصغير أوسكار للتنين ليفترسه. لكن
أوسكار لا يغني عن المقبلات! لذا استعمل أوسكار براعته في الطبخ في محاولة
لإنقاذ نفسه، ونجح.. إذ عدل التنين عن فكرة افتراسه، فقط كي لا يضحّي بأطباقه
المميزة.