بعث نوري السعيد بمن أبلغ البلام دعبول بأن يعد له بلمه لاثنين أفندية في نزهة، ما أن حل الظلام حتى نزل الملك بصحبة نوري السعيد وركبا البلم وانطلق بهما دعبول البلام. كان دعبول كأكثر البلامين في بغداد، مولعاً بشرب العرق، ولا سيما في السفرات الليلية. قال لضيفي