«يشكّل أحمدي نجاد ومعه منظومة ولاية الفقيه في إيران خطراً، ليس على مستوى منطقة الخليج وحدها، بل قد يمتد إلى أرجاء الشرق الأوسط كافة بما قد ينذر بنشوب حرب عالمية ثالثة».إلى ذلك الحدّ يبلغ التشاؤم الذي يعبّر عنه جميل الذيابي في كتابه«إيران ورقصة السرطان»