«تِيكِي: أنَا شُجاعٌ، لَكِنَّ أبِي وَأُمِّي يَقُولانِ لِي دَائمًا: لا ..لا ..لا..لا تَذْهَبْ بَعِيدًا، كُنْ حَذِرًا..فَأخَافُ أنْ أفْعَل أيْ شَيْء».يُبَالِغ الأبُّ والأمُّ في مُراقَبَة ابْنِهما تِيكِي والخَوف عَليه مِن أيْ فِعل أو حَركَة أو لُعبَة، سَواءً في الحَدِيقَة أو المَطْبَخ أو البَيْت. الأوَامِر كَثيرَة لدَرجَة تَخنُق تِيكِي.. فَهلْ يَنجَح تِيكِي في إقنَاع وَالدَيه بِالتَّوازُن بيْن الخَوف عَليْه وَحَقِّه في تَجربَة الأشْيَاء