-هذه القصة مقدمة للنشء في قالب اجتماعي، تتخذ من اللغة الأدبية المعبرة صور حقيقية من الخيال مع التشويق والإثارة من خلال الأحداث. كما أنها تتحدث عن علم من الأعلام الفنية المتمثل في لوحة زهرة الخشخاش كمحور للأحداث تنطلق منه شخصيات القصة والحوار الذي له غاية أساسية وهي أن الشر لا ...يجدي أن الخير باق للأب.