أيّ أن القلب لم يعد قادراً على السكات أكثر. هُنا حيثُ أوقعني القدر, وجعلني أدفن حكايتك سراً بداخلي … تعاملني كما الواجب فقط, وليس
كما يطمح به القلب .. فأنا أحتاج من قلبك الالتفات نحوي قليلاً .. أتستطيع ذلك؟
خذّك إليّ يا سيدي الممنوع واترك الصدّ يصنع في أوجه الغير حكاية .. مؤلم أن
أشرّع قلبي في انتظارك ولا تأتيته. تعبت من قتل مستقبلاً يحبني لأجل حاضراً
يتعبني .