ككل الأشخاص الذين يشعرون بعدم انتماء إلى الواقع؛ تحلم إيڨي بمكان آمن، وعندما تمر بأوقات صعبة، فكل ما ترغب به عندئد هو فرصة للهروب
من الواقع، لتستطيع أن تحقق ذاتها. وبدون علم إيفي، فإن والدها كان يعمل بلا كلل
ولا ملل على خلق عالم افتراضي تستطيع الهروب إليه