هذه اللحظة دائما تُحيّرني.. لمن أُهدي حروفي؟في أحيانٍ كثيرةٍ كانت تؤلمُني حُروفٌ رسمتها أناملي من عصارةِ تفكيري وكتلةِ الأحاسيسِ التي أمتلكها كإنسانةٍ أتوقف وأسرد الأسئلةهل هناك من ينتظر الإهداء؟! مؤكدٌ أنّ هناك الكثير ممن ينتظرون ذلك.. لكن تختلفُ الأذواق ولا بد..لذا أُهدي مجموعتي (اغتيالُ وردةٍ) لكل من يعشق الحرف ويعيش لحظات السرد الماتع أينما كان.